بومحمد المالکي
08-13-2010, 03:58 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
الصدقة أطفيء بها غضب ربي ..فيما لو عملت ما يغضبه
( الصدقة تطفيء الخطيئة كما يطفيء الماء النار) ..وكلنا أصحاب خطايا ..وكلنا بحاجة لرحمة ربنا وكلنا نخاف من سخطه وغضبه ,.....
ومثل الواحد منا كمثل مأسور في أسر ...وقربه الآسر يريد أن يضرب رأسه ويهلكه بالمعصية ...فإذا تصدق فدى نفسه
وهي تدفع عن صاحبها المصائب والبلايا ، وتنجيه من الكروب والشدائد ، قال صلى الله عليه وسلم : (صنائع المعروف تقي مصارع السوء والآفات والهلكات ، وأهل المعروف في الدنيا هم أهل المعروف في الآخرة ) رواه الحاكم وصححه الألباني .
و الصيام والصدقة أبلغ وأعظم في تكفير الخطايا واتقاء جهنم لقول النبي - صلى الله عليه وسلم- ''الصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار'' والصيام مطهرة للذنوب ومحرقة لها، إذ أن من معاني اسم رمضان، أنه يرمض الذنوب والخطايا أي يحرقها. ولهذا أوجب النبي -عليه السلام- في آخر شهر رمضان زكاة الفطر طهرة للصائم من اللغو والرفث، وطعمة للمساكين ليكون ثوابها أعظم.
ففی هذه الایام الجمیلة التی تشم رائحة الذکر فی کل مکان و تری آثار وجود الملائکة فی الشارع و البیت و السماء و الارض نتنمنی ان تلین قلوبنا و تمتد ایادینا للمحتاجین و المساکین و الیتامی
نحن فی منطقة الساحل الشرقی عندنا الکثیر ممن یحتاج للمساعدة لاکن نحسبهم اغنیاء من التعفف
فاردت ان اجلب نظرکم و الی قضیة الطلاب ف المدارس و الجوامع الذین لاحول لهم و لا قوة
فهم فی عسر و قلة الموارد من الاب و الاهل و الطالب لایعمل لکی یکون له دخل و المخارج طائلة و کثیره و یسبب هذا الامر الی کوارث عظمی
فالطالب و الطالبة هم امل المستقبل و ننتظر منهم مسئولیة تنمیة المجتمع و ایصاله الی التطور المطلوب لکن اذا کان لدیهم مشاکل مالیه و انحرفوا عن مساره السلیم فسیجلبوا الکوارث و المشاکل الجسیمة علی المجتمع .
من هذا المنطلق ادعوا الجمیع ان یساهموا و یساعدوا کل من یعرفونه من طالب جامعی و مدرسی و علی الاخص فی الساحل الشرقی المهدد باقوی الفتن و التفریس
لاننسی ان
و ما تقدموا من خیر لانفسکم تجدوه عند الله
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
الصدقة أطفيء بها غضب ربي ..فيما لو عملت ما يغضبه
( الصدقة تطفيء الخطيئة كما يطفيء الماء النار) ..وكلنا أصحاب خطايا ..وكلنا بحاجة لرحمة ربنا وكلنا نخاف من سخطه وغضبه ,.....
ومثل الواحد منا كمثل مأسور في أسر ...وقربه الآسر يريد أن يضرب رأسه ويهلكه بالمعصية ...فإذا تصدق فدى نفسه
وهي تدفع عن صاحبها المصائب والبلايا ، وتنجيه من الكروب والشدائد ، قال صلى الله عليه وسلم : (صنائع المعروف تقي مصارع السوء والآفات والهلكات ، وأهل المعروف في الدنيا هم أهل المعروف في الآخرة ) رواه الحاكم وصححه الألباني .
و الصيام والصدقة أبلغ وأعظم في تكفير الخطايا واتقاء جهنم لقول النبي - صلى الله عليه وسلم- ''الصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار'' والصيام مطهرة للذنوب ومحرقة لها، إذ أن من معاني اسم رمضان، أنه يرمض الذنوب والخطايا أي يحرقها. ولهذا أوجب النبي -عليه السلام- في آخر شهر رمضان زكاة الفطر طهرة للصائم من اللغو والرفث، وطعمة للمساكين ليكون ثوابها أعظم.
ففی هذه الایام الجمیلة التی تشم رائحة الذکر فی کل مکان و تری آثار وجود الملائکة فی الشارع و البیت و السماء و الارض نتنمنی ان تلین قلوبنا و تمتد ایادینا للمحتاجین و المساکین و الیتامی
نحن فی منطقة الساحل الشرقی عندنا الکثیر ممن یحتاج للمساعدة لاکن نحسبهم اغنیاء من التعفف
فاردت ان اجلب نظرکم و الی قضیة الطلاب ف المدارس و الجوامع الذین لاحول لهم و لا قوة
فهم فی عسر و قلة الموارد من الاب و الاهل و الطالب لایعمل لکی یکون له دخل و المخارج طائلة و کثیره و یسبب هذا الامر الی کوارث عظمی
فالطالب و الطالبة هم امل المستقبل و ننتظر منهم مسئولیة تنمیة المجتمع و ایصاله الی التطور المطلوب لکن اذا کان لدیهم مشاکل مالیه و انحرفوا عن مساره السلیم فسیجلبوا الکوارث و المشاکل الجسیمة علی المجتمع .
من هذا المنطلق ادعوا الجمیع ان یساهموا و یساعدوا کل من یعرفونه من طالب جامعی و مدرسی و علی الاخص فی الساحل الشرقی المهدد باقوی الفتن و التفریس
لاننسی ان
و ما تقدموا من خیر لانفسکم تجدوه عند الله