منصوري
02-14-2011, 06:16 PM
عمران بن عمران
عمران بن عمران بن محمد ال بوعمران والدتة موزة ... ولد فى الغويرزة فى أوائل
القرن ال 20 .. والدة توفى وهو فى بطن أمة ..عاش يتيم ألاب ..طفولتة كانت صعبة
فيها الضنك ولم يعرف فى طفولتة السعادة لفقد ألاب ..تربى وترعرع فى وديان وبيوت وبساتين وجبال الغويرزة .. ذهب فى شبابة للعمل فى سفن الغوص ( الخشب ) , أصبح غيص ماهر و ركب مع عدة نواخذة فى الحد والمحرق فى البحرين وأهل الدوحة والخور فى قطر ... لايهاب أسماك القرش ( اليراير ) شهدت لة كل الهيرات التى لمس بيدة قاعها وجلب المحار من قيعانها .. لكنة رغم معاناة الغوص لم يرجع وبيدة لؤلؤة واحدة لوالدتة أوزوجتة ... أنجب من زوجتة ألاولى أبن هو( حسن ) وبعد وفاة زوجتة عقد القران من بنت علي حسين وبنت فاطمة حمد وأنجب علي ومحمد وعبدالرحمن .. كان متدين ملتزم ورع مواظب على الصلاة لايعرف النفاق
ولاالكذب ... وجة فى نور .. كان رحمة اللة فارع الطول عريض المنكبين ذو وقار أذا شاهدتة وجلست تتحدث معة تحبة من أول جلسة لم يتلوث بالمدنية الزائفة ... يزور والدتى شقرة فى منزلنا فى المحرق فى الستينيات من القرن العشرين ... يقال أنة من بنى حماد واللة العالم ..فى أواخر أيامة فى شيخوختةعمل مؤذن فى مساجد قطر
أصبح مؤذن فى أحد المساجد , كما أمتهن مهنة ( الكوخة ) صيد الصقور .
والدتى جدتها من أمها فاطمة ووالدة عمران موزة وهن شقيقتين .
عمران بن عمران بن محمد ال بوعمران والدتة موزة ... ولد فى الغويرزة فى أوائل
القرن ال 20 .. والدة توفى وهو فى بطن أمة ..عاش يتيم ألاب ..طفولتة كانت صعبة
فيها الضنك ولم يعرف فى طفولتة السعادة لفقد ألاب ..تربى وترعرع فى وديان وبيوت وبساتين وجبال الغويرزة .. ذهب فى شبابة للعمل فى سفن الغوص ( الخشب ) , أصبح غيص ماهر و ركب مع عدة نواخذة فى الحد والمحرق فى البحرين وأهل الدوحة والخور فى قطر ... لايهاب أسماك القرش ( اليراير ) شهدت لة كل الهيرات التى لمس بيدة قاعها وجلب المحار من قيعانها .. لكنة رغم معاناة الغوص لم يرجع وبيدة لؤلؤة واحدة لوالدتة أوزوجتة ... أنجب من زوجتة ألاولى أبن هو( حسن ) وبعد وفاة زوجتة عقد القران من بنت علي حسين وبنت فاطمة حمد وأنجب علي ومحمد وعبدالرحمن .. كان متدين ملتزم ورع مواظب على الصلاة لايعرف النفاق
ولاالكذب ... وجة فى نور .. كان رحمة اللة فارع الطول عريض المنكبين ذو وقار أذا شاهدتة وجلست تتحدث معة تحبة من أول جلسة لم يتلوث بالمدنية الزائفة ... يزور والدتى شقرة فى منزلنا فى المحرق فى الستينيات من القرن العشرين ... يقال أنة من بنى حماد واللة العالم ..فى أواخر أيامة فى شيخوختةعمل مؤذن فى مساجد قطر
أصبح مؤذن فى أحد المساجد , كما أمتهن مهنة ( الكوخة ) صيد الصقور .
والدتى جدتها من أمها فاطمة ووالدة عمران موزة وهن شقيقتين .