الشريف المدني
02-01-2010, 11:23 AM
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين ، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ، وبعد .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
قد وصلتني رسالة من أحد الإخوة الفضلاء ، بعنوان تاجر إماراتي من رأس الخيمة يحول منزله إلى متحف .
وقد شاهدتُ الملف المرئي المرفق في الرسالة ، و هو عبارة عن لقاء مراسلة من تلفزيون أبوظبي لـ أحد التجار الإماراتيين برأس الخيمة ، واسمه سعادة التاجر حمد بن عبدالله المطوع .
يحوي منزله الكثير من التحف والآثار القديمة ، والتي لا تقدر بثمن ، و الذي شدّ انتباهي في الملف المرئي ، أن التاجر تحدث عن مصحف جلبه من إيران و عليه توقيع شاه إيران ، وهذا النوع من المصاحف لا يُهدى إلّا لرؤساء الدول كما ذكَر .
والجدير بالذكر ، عند رؤية الدقيقة ( 3:24 ) من الملف المرئي على موقع اليو تيوب ، رأيتُ صورة قديمة لشخص رأيتُ صورته سابقاً في أحد الكتب أو المواقع ، أظنه أحد شيوخ قبيلة العبادلة الكرام ، والله أعلم .
نحاول بإذن الله أن نتواصل مع التاجر حمد المطوع ، لعلّنا نجد عنده ما يخص تراث عرب الساحل الشرقي للخليج العربي .
دونكم رابط الملف المرئي :
وفّقكم الله .
http://www.youtube.com/watch?v=YLfdJht1iDY&feature=player_embedded
وفّقكم الله .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
قد وصلتني رسالة من أحد الإخوة الفضلاء ، بعنوان تاجر إماراتي من رأس الخيمة يحول منزله إلى متحف .
وقد شاهدتُ الملف المرئي المرفق في الرسالة ، و هو عبارة عن لقاء مراسلة من تلفزيون أبوظبي لـ أحد التجار الإماراتيين برأس الخيمة ، واسمه سعادة التاجر حمد بن عبدالله المطوع .
يحوي منزله الكثير من التحف والآثار القديمة ، والتي لا تقدر بثمن ، و الذي شدّ انتباهي في الملف المرئي ، أن التاجر تحدث عن مصحف جلبه من إيران و عليه توقيع شاه إيران ، وهذا النوع من المصاحف لا يُهدى إلّا لرؤساء الدول كما ذكَر .
والجدير بالذكر ، عند رؤية الدقيقة ( 3:24 ) من الملف المرئي على موقع اليو تيوب ، رأيتُ صورة قديمة لشخص رأيتُ صورته سابقاً في أحد الكتب أو المواقع ، أظنه أحد شيوخ قبيلة العبادلة الكرام ، والله أعلم .
نحاول بإذن الله أن نتواصل مع التاجر حمد المطوع ، لعلّنا نجد عنده ما يخص تراث عرب الساحل الشرقي للخليج العربي .
دونكم رابط الملف المرئي :
وفّقكم الله .
http://www.youtube.com/watch?v=YLfdJht1iDY&feature=player_embedded
وفّقكم الله .