الظبيانية
06-16-2011, 09:05 AM
طقوس شعبية مارسها الأجداد عند خسوف القمر
http://ArabAlsahel.com/vb//uploaded/24_01308196482.jpg (http://ArabAlsahel.com/vb/)
جزء من القمر خلال تقاطعه مع الأرض من سريناغار العاصمة الصيفية لكشمير الهندية أمس
اعتاد الأجداد قديما على ممارسة بعض الطقوس وقت خسوف القمر، ومن هذه الطقوس منع الحامل من مشاهدة القمر وقت خسوفه، وإخفاء مصابي "فتق الرأس"، والمصاب بداء الكلب "الغلث"، ومن أبرز ملامح تلك الطقوس طرق أواني النحاس بشكل متقطع وبإيقاع واحد مع إنشاد أهزوجة "يا حوتة خلي قمرنا ** اسمعي دنين النحاسي"، حيث كان الأجداد ولقلة التعليم يظنون أن القمر الموجود في السماء فقط ينير عليهم دون بقية الناس، وأن الذي يحجب نور القمر "حوتة" أي أنثى حوت تريد إحراق القمر الخاص بهم لكي تواصل نومها دون تأثير منه.
وقال خبير شؤون البادية، محمد الضرباح: إنه يتذكر عندما كان طفلا كيف كان الناس يطرقون النحاس في بادية النفود الكبير، مع ترديدهم لأهزوجة الخسوف، وهي "يا حوتة خلي قمرنا .. اسمعي دنين النحاسي"، حيث كان الأقدمون لا يؤمنون بكروية الأرض، ويظنون أن القمر خاص بهم دون بقية الناس، وأن لكل عرب قمراً خاصاً بهم، وكانوا يقومون بالطرق على الأواني النحاسية ويرددون الأهزوجة بصوت مرتفع.
وأوضح الضرباح أن اختيارهم للنحاس أتى من كون النحاس أسرع لإخماد النار من بقية العناصر الأخرى، ويؤثر أيضا على "الحوتة" التي تريد إحراق القمر، وأن جلجلة صوته تخيف هذه الحوتة، فتنصرف، وتبتعد عن قمرهم، مشيرا إلى احتمال ورود تلك الأساطير لهم عن طريق بعض الدول الأفريقية، حيث ما زالت في أفريقيا بعض القبائل تقوم بما يشابه ذلك.
وبين الضرباح أن من التقاليد القديمة لدى الناس في وقت الخسوف منع المرأة الحامل من مشاهدة القمر خوفا من تأثيره على الجنين بإجهاضه أو إصابته بالعور "عور العيون" إن تمت ولادته، فيما يتم إخفاء كل من المصاب بداء الكلب "الغلث"، والمصاب بفتاق الرأس، نظرا لأن الخسوف ـ كما يعتقدون ـ يسرع في وفاة الأول، فيما يوسع "فتق" رأس الثاني.
وأشار إلى أنه في الوقت الحالي ما زال بعض العجائز يمنعن بناتهن الحوامل من مشاهدة القمر وقت الخسوف.
وأكد الضرباح أن "تلك الأساطير التي مارسها الأجداد كانت تتم قديما بسبب قلة التعليم، وقد انتهت ـ ولله الحمد ـ بفضل التنور في الدين والتعليم".
منقول
اخواني و اخواتي كل واحد سمع من جده او جدة شو كانو يسون عند خسوف القمر
انا اتذكر الكل يصعد علي مكان عالي مثل السطح او العريش ياذنون و يكبرون و يصلون و يدعون
و بعض الناس شائلين اواني نحس مثل صينيه او جدر او هاون يطقون علي حتي ترتفع الصوا ت و تسمع العجوزة الي مسكة القمر
يطقون و يقولون اهازيج بس للاسف متذكر الا هذي
عجوزة زنجبيل هدي قمرنا تنسير ........ عجوزة زنجبيل هدي قمرنا تنسير
يقولون ان العجوزة تطالب القمر نصف فرنك مادفع لها مسكته
و يقولون : ان القمر ضيع الطريق وطاح في مكان بين الجبال و في شوك ميقدر يخرج . هذا كل خرافات
استغفر الله و الحمد لله علي نعمة التعليم
الي عند شي لتبخلون علينا وانتظر سوالف الماضي عن خسوف القمر
السموحه
تحياتي لكم
http://ArabAlsahel.com/vb//uploaded/24_01308196482.jpg (http://ArabAlsahel.com/vb/)
جزء من القمر خلال تقاطعه مع الأرض من سريناغار العاصمة الصيفية لكشمير الهندية أمس
اعتاد الأجداد قديما على ممارسة بعض الطقوس وقت خسوف القمر، ومن هذه الطقوس منع الحامل من مشاهدة القمر وقت خسوفه، وإخفاء مصابي "فتق الرأس"، والمصاب بداء الكلب "الغلث"، ومن أبرز ملامح تلك الطقوس طرق أواني النحاس بشكل متقطع وبإيقاع واحد مع إنشاد أهزوجة "يا حوتة خلي قمرنا ** اسمعي دنين النحاسي"، حيث كان الأجداد ولقلة التعليم يظنون أن القمر الموجود في السماء فقط ينير عليهم دون بقية الناس، وأن الذي يحجب نور القمر "حوتة" أي أنثى حوت تريد إحراق القمر الخاص بهم لكي تواصل نومها دون تأثير منه.
وقال خبير شؤون البادية، محمد الضرباح: إنه يتذكر عندما كان طفلا كيف كان الناس يطرقون النحاس في بادية النفود الكبير، مع ترديدهم لأهزوجة الخسوف، وهي "يا حوتة خلي قمرنا .. اسمعي دنين النحاسي"، حيث كان الأقدمون لا يؤمنون بكروية الأرض، ويظنون أن القمر خاص بهم دون بقية الناس، وأن لكل عرب قمراً خاصاً بهم، وكانوا يقومون بالطرق على الأواني النحاسية ويرددون الأهزوجة بصوت مرتفع.
وأوضح الضرباح أن اختيارهم للنحاس أتى من كون النحاس أسرع لإخماد النار من بقية العناصر الأخرى، ويؤثر أيضا على "الحوتة" التي تريد إحراق القمر، وأن جلجلة صوته تخيف هذه الحوتة، فتنصرف، وتبتعد عن قمرهم، مشيرا إلى احتمال ورود تلك الأساطير لهم عن طريق بعض الدول الأفريقية، حيث ما زالت في أفريقيا بعض القبائل تقوم بما يشابه ذلك.
وبين الضرباح أن من التقاليد القديمة لدى الناس في وقت الخسوف منع المرأة الحامل من مشاهدة القمر خوفا من تأثيره على الجنين بإجهاضه أو إصابته بالعور "عور العيون" إن تمت ولادته، فيما يتم إخفاء كل من المصاب بداء الكلب "الغلث"، والمصاب بفتاق الرأس، نظرا لأن الخسوف ـ كما يعتقدون ـ يسرع في وفاة الأول، فيما يوسع "فتق" رأس الثاني.
وأشار إلى أنه في الوقت الحالي ما زال بعض العجائز يمنعن بناتهن الحوامل من مشاهدة القمر وقت الخسوف.
وأكد الضرباح أن "تلك الأساطير التي مارسها الأجداد كانت تتم قديما بسبب قلة التعليم، وقد انتهت ـ ولله الحمد ـ بفضل التنور في الدين والتعليم".
منقول
اخواني و اخواتي كل واحد سمع من جده او جدة شو كانو يسون عند خسوف القمر
انا اتذكر الكل يصعد علي مكان عالي مثل السطح او العريش ياذنون و يكبرون و يصلون و يدعون
و بعض الناس شائلين اواني نحس مثل صينيه او جدر او هاون يطقون علي حتي ترتفع الصوا ت و تسمع العجوزة الي مسكة القمر
يطقون و يقولون اهازيج بس للاسف متذكر الا هذي
عجوزة زنجبيل هدي قمرنا تنسير ........ عجوزة زنجبيل هدي قمرنا تنسير
يقولون ان العجوزة تطالب القمر نصف فرنك مادفع لها مسكته
و يقولون : ان القمر ضيع الطريق وطاح في مكان بين الجبال و في شوك ميقدر يخرج . هذا كل خرافات
استغفر الله و الحمد لله علي نعمة التعليم
الي عند شي لتبخلون علينا وانتظر سوالف الماضي عن خسوف القمر
السموحه
تحياتي لكم