وليد جابر آل بوخلف
11-11-2009, 03:25 AM
خروفة(( الدايه و الجنيه)) من لسان احد سكان قرية مغوه المرزوقيه
في يوم من الايام حرمتين يروحن البرجه حتى يجيبن ماء و وحده منهن شافت فشندغه (ضفدع) على قولة الشروقيين شفندغ :150: و الفشندغه كانت نشيطه (دبه) الحرمه ضربت الفشندغه على بطنها وبالمزح قالت ان شاءالله اكون دايتج (الدايه ، الحرمه اللتي تساعد النساء للولاده) ،
عقب ايام من السالفه نص الليل دقوا باب بيت الحرمه ، و يوم فتحت الباب ، شافت عيوزه
و العيوز قالت لها انتي مواعده وحده تكونين دايتها و انا يايه اخذج الى الحرمه لانها بتربي (بتولد) .
الحرمه حد ما تتذكر ما يعن عليها انه مواعده حد، المهم قالت زين خلينا نروح و نشوف .
راحو و راحو لين وصلوا داخل زريبه و شافت الحرمه اللي تبغي تربي و على طول بدت تشتغل في عملية الولاده و الانفاس و يوم ولدت قالت تذكرين مره شفتي فشندغه عند البرجه و بالمزح قلتي ان شاءالله اكون دايتج؟ قالت : هي
قالت لها انا كنت الفشندغه
و عقب الجنيه حشت (جلعت) ورق سدر زخت ملفع الحرمه و عطتها و اشكرتها ،
الحرمه (الدايه) في الطريق وهي راده قالت صج ما تستحي هذي، انا نص اليل تعبانه معاها و تعطيني ورق سدر، و تفتح الملفع و تنثر الورق على الارض ,
و ترجع البيت و ترقد لين الصبح تيلس تبغي تلبس ملفعها تشوف انه ثلاث ورق سدر من ذهب شايرات (متعلقات) في ملفعها و على طول تروح مكان ما فرغت الورق علشان تلقط الباقي بس ما حصلتهم .
سارو على قصداً قصدوه و سرنا على سلاماً سلمناه
في يوم من الايام حرمتين يروحن البرجه حتى يجيبن ماء و وحده منهن شافت فشندغه (ضفدع) على قولة الشروقيين شفندغ :150: و الفشندغه كانت نشيطه (دبه) الحرمه ضربت الفشندغه على بطنها وبالمزح قالت ان شاءالله اكون دايتج (الدايه ، الحرمه اللتي تساعد النساء للولاده) ،
عقب ايام من السالفه نص الليل دقوا باب بيت الحرمه ، و يوم فتحت الباب ، شافت عيوزه
و العيوز قالت لها انتي مواعده وحده تكونين دايتها و انا يايه اخذج الى الحرمه لانها بتربي (بتولد) .
الحرمه حد ما تتذكر ما يعن عليها انه مواعده حد، المهم قالت زين خلينا نروح و نشوف .
راحو و راحو لين وصلوا داخل زريبه و شافت الحرمه اللي تبغي تربي و على طول بدت تشتغل في عملية الولاده و الانفاس و يوم ولدت قالت تذكرين مره شفتي فشندغه عند البرجه و بالمزح قلتي ان شاءالله اكون دايتج؟ قالت : هي
قالت لها انا كنت الفشندغه
و عقب الجنيه حشت (جلعت) ورق سدر زخت ملفع الحرمه و عطتها و اشكرتها ،
الحرمه (الدايه) في الطريق وهي راده قالت صج ما تستحي هذي، انا نص اليل تعبانه معاها و تعطيني ورق سدر، و تفتح الملفع و تنثر الورق على الارض ,
و ترجع البيت و ترقد لين الصبح تيلس تبغي تلبس ملفعها تشوف انه ثلاث ورق سدر من ذهب شايرات (متعلقات) في ملفعها و على طول تروح مكان ما فرغت الورق علشان تلقط الباقي بس ما حصلتهم .
سارو على قصداً قصدوه و سرنا على سلاماً سلمناه