قد يفيد هذا النص

بني سفر :
سنة 919 هـ لجوء بني السفر من مطاردينهم الحربيين
حيث اتفق بعض حرب تبعوا أعداء لهم من بني السفر فلجؤوا الى جماعة بني جابر فمنعوهم منهم فشكا حرب ببني جابر الى الشريف بركات فغضب على بني جابر وأمر حربا كل بلادهم فلجأ بنو جابر الى الشريف وأعطوه ألف دينار فقال ما يأخذ ولا عشرة بل تملى بينهم والى الأن لم ينفصلوا والله أعلم ثم جمعوا جماعة من في خيل وجاؤوا الى البلاد وجدوا تمرهم أخضر واستاقوا إبلهم فلاقاهم من بني جابر فناوشوهم فقتل شخص من حرب وكون من الفريقين جماعة ثم خافوا وهرب بنوجابر فسمع الشريف بذلك فدخلوا عليه بجماعة فعفا عنهم وأمر لحرب أن ترد لهم إبلهم
(( بلوغ القرى في ذيل إتحاف الورى لعبدالعزيز بن فهد ص 213 ))