حسبي الله عليهم وصلو اروربا؟؟؟؟؟؟؟؟
والله ما يندرا اختي الظبيانيه عادي بكرا يستقلون
ويأسسون بلده اسمها كواولستان
حسبي الله عليهم وصلو اروربا؟؟؟؟؟؟؟؟
والله ما يندرا اختي الظبيانيه عادي بكرا يستقلون
ويأسسون بلده اسمها كواولستان
لا تفتخر بما تحمله من شهادات فليست الشهادة
دائما دليلا على الثقافه الواسعه ...
لكن الدليل على ثقافتك هو ... كلامك وسلوكك .
خخخخخخخخخخخخ
هیه والله صح کلامج کاانوا یتناقلون من بلاد لبلاد مع غنمهم و هوشهم الله یعزج بعد کاانوا یسوون
سجااجین و مناجل و ادواات مختلفه اذکر ویبیعونهه ع الناس حتی انهم کانوا یاخذون عیش مکان هالادوات
صح کلامج الکل کان یخااف منهم هالکووالوله بااعتقاادی انهم مشتقین من هالناس اللی ذکرتهم
یعنی مااخذین الفکره منهم و یالله ع بابک یااکریم خخخخ
مشکووره ع الاضافه الجمیله و مااقصرتی
اثرى الكواوله هذي قصتهم تسلم اخوى ولد الفريج وفعلاً كانو اهل حداده وكانو ايصفرون الجدور ايخلونها تلمع وهم متجولين لكن هل ياترى الغجر في سوريه منهم لاني شفتهم متنقلين من مكان لاخر وممكن ادفيدنا بهذا الموضوع اختنا ساكنة التلال وهم ايضاً اهل حداده وتقريباً نفس عادات الكواوله المهم انا موضوعك روعه وسالفه حلوه من سوالفك الجميله تسلم اخوى ولد الفريج
نورت الصفحه اخوی الرحاال بمرورک الجمیل
تسلم یمنااک ع ماخطت منکلام جمیل بالنسبه للغجر ف سوریاا
اما بالنسبه
للغجر في سورية يشكل مجموعة بشرية متجانسة ، يتوزعون في المحافظات الداخلية السورية والحدود
اللبنانية ـ السورية ، ويسمون بالقرباط والنور ، فيما يطلق عليهم في الساحل السوري «المطاربة»، ومن
المدن ، التي ينتشرون فيها دير الزور، حمص ، حماة ، وحلب ، ففي محافظة الحسكة التي تقع في اقصى
الشمال الشرقي ، بجوار الحدود العراقية - التركية يعيش ما بين 2000 و 3000 عائلة غجرية ، وفي
محافظة دير الزور التي تجاور الحدود العراقية تعيش نحو 1700 عائلة ، وفي محافظة الرقة يرتفع العدد إلى
الضعف تقريبا ، ومثله في محافظة حلب ، إلا ان عددهم يزداد بكثرة ملحوظة في باديتى حمص وحماه ،
ففي حماه يصل عددهم إلى 4000 عائلة وربما اكثر وفي محافظة حمص وتحديدا في جورة العرايس ،
ينتشرون بكثرة ، ولهم ايضا وجود في منطقة تدمر الاثرية التابعة لمحافظة حمص ، وتنتشر اعداد قليلة منهم
في بقية المحافظات والمناطق .و يسكن الغجر في الغالب بجوار المدن ، لان عدد السكان يكون اكثر ، مما
يدر عليهم ربحا اكبر ، خاصة لمن يمتهن التسول في الشوارع وامام المساجد ودور العبادة وفي الساحات
وعند المفارق والجسور وفي الاحياء وعلى ابواب المنازل . ويتكلمون إضافة للعربية «لغة العصفورة» الخاصة
بهم ، وفي لبنان يتوزع الغجر حول حزام المدن ، ولهم تسميات شبيهة بتسميات غجر سورية ، وتعود اصول
شريحة واسعة منهم إلى غجر فلسطين ، الذين نزحوا عام 1948م بعد النكبة ، ورغم ان الغالبية العظمى
منهم الآن مواطنون سوريون يحملون بطاقات هوية مع هذا بقي الغجر حتى الآن يعيشون في مجتمع خاص
بهم ، منغلق عليهم لم ينسلخوا عن عاداتهم وطرق معيشتهم التي ورثوها عن اجدادهم انسلاخا تاما.
و تناقل الناس رواية فحواها ان عشيرة منهم بدوية تتجول في بوادي الشام والعراق ونجد ، وهذه العشيرة
عرفت بالصُليب ، وافرادها كالبدو في هيئتهم ولباسهم وبعض طرائق حياتهم ، ولكنهم لا يتزوجون ولا يزوّجون
إلا من عشيرتهم ، وهم يسالمون الجميع ويمتازون بالبساطة والنشاط ، ويعتمدون في معيشتهم على
الصيد ويربّون قطعان الحمير البيضاء ليتاجروا بها ويتاجروا بالملح ايضا وهم اطباء البادية ، ثيابهم زاهية
وحفلاتهم الراقصة كثيرة، نساؤهم يرقصن ويغنين في حضرة الغرباء على نقرات الإيقاع باصابع ذويهم ، وقد
اشتهروا بقرض الشعر مديحاً وغزلاً برفقة آلة الربابة ، ويقولون إنهم من المسلمين ولا يؤدون شعائر
المسلمين ، زعيمهم الكبير كان في النصف الاول من القرن العشرين في بادية العراق معروفاً بالشيخ معيذف
الملقب بـ(تل اللحم) لكرمه، ولغتهم عربية خليطة بكلمات تركية وفارسية وسنسكريتية , والتكوين الجسدي
لصُلَيبيون انهم نحيفو الاجسام وسيطو القامة ، شديدو السمرة، شعرهم اسود ، تغيرت حياتهم الآن بسبب
انعدام الصيد وسنوات الجفاف المتوالية ، فلجاوا إلى القرى والمدن وقد امتهن معظمهم البيع.
ربی یعطییک الصحه و العاافیه اخوی الرحاال و مااقصرت
تحیااتی ولد الفریج
شكرا لك يا صاحب القلم اللامع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)