█▄♥ [™ .الـ,,,ــلام cـليكم乂 ™]● ♥ ▀█
صباحكم//مساكم رضا الرحمن
اخوانی و خواتی اعضاء منتدی عرب الساحل شحالکم عساکم طیبین
تقبل الله منا و منکم صالح الاعمال
الله يسلمكم مووضوع اليووم راح یکون عن البحر و سوالفه الحلوه
و بعض المصطلحات البحریه الجمیله اللی کان یستعملها اهالینه قبل
ان شالله یعجبکم ......
اول شی اخلیکم ویاا هالابیاات الجمیله و ذکریاات البحر
إذا الثَّبرُ عــرّى التِّبرَ قُمْنا نَحِشُّه
ونَقْطِفُ دودَ البـحرِ مَـكراً وبالخَتْلِ
. ونَنْقِفُ الدووج علـى الصخرِ لاصِقاً
لنطبُخَهُ بالمــاءِ والملـحِ والخَـلِّ
ونمكُرُ بالشَنْــيوبِ في قاعِ جُحرهِ
ونصـــطادُه بالزَّجْلِ طوراً وبالغَزْلِ
وكم صِدْتُ بالشَنْيوبِ والدودِ بِضعةً
من البَـدْحِ والنَقْرُورِ والشِّعْمِ والسِّكْلِ
وصارعتُ سحبَ اللُّخْمِ واللّخمُ أنْيَرٌ
إذا اعترَّ تحـتَ الماءِ أوغلَ في الثِّقلِ
. وخيطٍ من الكَتَّـانِ يـسهُلُ سَحْبُهُ
اذا النَّبْرُ فـي المِيدارِ بُثَّ إلى الغَزْلِ
وإحْمِسَةً قد صدتُ والقصدُ غيرُها
بخيطٍ به المــيدارُ أَنْشبَ في الذَّبلِ
فأطلقتُها منه وقـــلتُ لها اذهَبي
ليحرُسْكِ ربُّ العرشِ من صائدٍ مِثلي
فبَحْلقتِ العيــنــينِ فيَّ وبرّقتْ
وسارت إلى الحيـتانِ تُثني على فِعلي
ونَحْدُقُ فوق السـيفِ والسقيُ قادِمٌ
فيَحْبو إلــى أقدامِنا البحرُ كـالطِّفلِ
ونَرقُبُ بعـدَ العصرِ دُخْساً ودُخسةً
يَنِطَّانِ كالطفــلينِ نفخاً إلى الطِّـفْلِ
وتحـمَرُّ عينُ الشمسِ عندَ غروبِها
وتَصبُغُ خدَّ البـحرِ من ذاكَ بالمِـثلِ
فإن كــانَ ذاكَ اللونُ كُحْلاً بعينِها
فقد نثَرتْ مَغْراً علــى مِرْودِ الكُحْلِ
الشرح:
الثَّبْر: الجزر، انحسار ماء البحر أو انخفاضه، وهي لفظة فصيحة
التِّبْر: الشبه والمقصود النباتات والأكياس الأنبوبية للديدان البحرية التي يشوبها اصفرار كالذهب
.الشبه اللی لاصق علی الحصی
الحشَّ: القطع ، حش الحشيش: قطعه.
نقفَ: اقتلع الشيء اللاصق أو قلعه من
.الحُوَّيت او الدوووج: نوع من أنواع القواقع البحرية صالحة للأكل ، وهي حواء اللون أي تميل إلى السواد
وبطنها الصدفي الذي يحتوي على حيوان شبه كروي أو دائري،
الشنيوب):
سرطان البحر، حيوان برمائي يحفر جحره في رمل سيف البحر والجمع شناييب ومن الأمثلة
الشهيرة : " شنيوب غرّق يمل من قلة الحیلة " أي أن الشنيوب أمسك خطام الجمل وقاده إلى
البحر حتى غرق لأن الجمل يتبع كل من أمسك خطامه بطاعة تامة.
الزَّجْل: صوت الناس وضجيجهم (المنجد) ولكن الأعشى سمع زجل الجن (مبالغا) حيث قال:
وبَلْدَةٍ مثل ظهرِ الترس موحشةٍ
للجنّ في الليل في حافاتها زجَلُ
الغَزْل: الليخ الشبكة المغزولة.