السلام عليكم
ايش رايكم في هذا الكلام وهو تعريف العربي في العصر الحديث
http://vimeo.com/15467883
اليس الرجل صادق فيما ذهب اليه بخصوص العرب في وقتنا الحالي
اتمنى ان يأتي ذاك الزمن وينصلح حال هذه الأمة
تحياتي
السلام عليكم
ايش رايكم في هذا الكلام وهو تعريف العربي في العصر الحديث
http://vimeo.com/15467883
اليس الرجل صادق فيما ذهب اليه بخصوص العرب في وقتنا الحالي
اتمنى ان يأتي ذاك الزمن وينصلح حال هذه الأمة
تحياتي
لا تعليق
و الله يسمع منك يا ابن العم
للتواصل مع وليد جابر البوخلف :
ايميل : waleed.alkumity@gmail.com
هاتف : 00971503371480
اشكرك اخي على الموضوع
الصراحه الريال صادق في كلامه الى حد بعيد
اعتقد الريال ما كان يقصد الشعب العربي بقدر ما كان يقصد الروس الكبار
و وايد قصى عليهم كثيرا والصراحه كلام يدمي القلب لأننا نعرف ما نحن فيه ولا يمكن ان نفعل
انا وهو وانت وانتي والجميع هنا ولكن الرجل فيه شي تجاه العرب او تعرض لخذلان في قضيه ما
الدوله العربيه سوف تعود اذا اعدت اجيالها ثقافيا منذ الصغر والمساواه في كل شي
والتقليل من ظلم الانسان العادي اللي ماله ظهر او سند قوي يمشيه
يجب ان تعود الدوله العربيه الكبيره من المحيط الى الخليج وتكون كتله واحده
وان يطردوا الشيطان السياسي الذي دخل بينهم ودمرهم عندما بنا لهم الابراج وهدم عقولهم
فتتهم الى ديولات صغار وجزء المجزء الى جزيئات صغار مفتته والطموح الى تفتيت المفتت
وتصبح هشه تذروها رياح الطيارات الحربيه والدبابات المحصنه وسيول الجيوش الغربيه الحاقده
والطامعه ولن يكون هذا الا بتدمير الانسان العربي وهدم عقله وتدميره واعماء بصيرته عما بجري حوله من من من ..
السلام عليكم
العربى ميت إكلينيكيا
العربى حامل ثقافة كلامية
يتباهى بصنيع الأجداد
ويتوارى عن صنيعه
نكسة العربى جاءت بالعصر الحديث
حيث العمل والإختراعات والإبتكارات
فاتسعت الفجوة أكثر وأكثر
ضاع بأمواج التكنولوجيا وبحار العلم الحديث
ساعده بذلك حكومات جاثمة على صدره وعقله
ترك دينه الحقيقى والتف حول القشور فضاع بتجميعه وأضاع وقته ووقت من حوله
شعاره لا للعمل فالعمل قلة أصل
ماهو الأصل ؟؟؟
أن أعود لعدنان أو قحطان
من هم عدنان وقحطان ؟؟؟؟
هم عدنان وقحطان ومن لا يعرفهم يبحث بكنوز التاريخ .. فقط لا غير
فكيف تريدون التطوير ورؤوسكم دائما للخلف ؟؟؟
كن كما تريد لا كما يريدون
باقون بإذنه تعالى
سبب ما قاله هذا المتحامل على العرب
هو وبكل صرااحه الحكااام الماسونيين الذينه عاهدوا الغرب
اذا وصلوا للحكم بأن يعملوا على إيقامة دولة إسرائيل الكبرى
وحرمان العرب من اي تقدم او صناعه ممكن تدمر حضارتهم وتتفوق عليهم
والرد واضح في كلام المستضيف عندما قال له ان العرب بأسلحه ضعيفه
أستطاعت ان تدمر حضاراتهم ... والكلام كثير في هذا الجانب ..
بصر من بصر ومشى مع ركبهم من مشى .. ولكن الاعمال بخواتيمهااا
وسوف يرى العالم من هم العرب .. بس نتخلص من قيودنا .. ويذهب الله بأذنابهم*
وإن غدا لناظره لقريب ... الامه ما اختارها الله للرساله عشان تكون بالضعف هذا
وليتبجح هؤلاء عليها ..
اشتدي ازمةُ تنفرجي .. قد طاله ليلكِ بالبلجِ*
https://www.youtube.com/watch?v=hitCEEsz-DQ
أنا خوي الليل والذيب أخاويه
لما حسبت أدروبها مع خطرها
أمشي ظلام الليل وأقصر خطاويه
هذي حياتي ثم هذا قدرها .
يعطيك العافيه ابن السواحل
صدق اخوي احفاد لما قال
انه العربي يتباهى بصنيع الاجداد ويتوارى عن صنيعه ويستنقص نفسه ويعتمد على قومه
لا تفتخر بما تحمله من شهادات فليست الشهادة
دائما دليلا على الثقافه الواسعه ...
لكن الدليل على ثقافتك هو ... كلامك وسلوكك .
اسمحولي بعد سماعي للمقطع تبادر في ذهني ما قاله الإمام مالك رحمه الله " لا يصلح أمر هذه الأمة إلا بما صلح أولها ". فأنقل لكم ما قاله العلامة الفوزان حفظه الله .
لا يصلح أمر هذه الأمة إلا بما صلح أولها1: أن الحق يجب أن يقال ويبين للناس، والباطل يجب أن يرد في كل مكان، كما أمر الله بذلك؛ {لِيُحِقَّ الْحَقَّ وَيُبْطِلَ الْبَاطِلَ وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ}.
2: أن نقول: إن اجتماع المسلمين واتحادهم ووقوفهم في وجه عدوهم أمر مطلوب وهدف نبيل؛ ولكن هذا لا يتحقق؛ إلا إذا اعتصموا بكتاب ربهم وسنة نبيهم، وتركوا المذاهب الباطلة والأقوال الخاطئة، ولا سيما في العقيدة التي هي أساس الدين ومدلول الشهادتين. وقال تعالى: {وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُواْ}.
وحبل الله هو القرآن العزيز.
وقال تعالى: {فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ}.
فأوجب سبحانه الرجوع إلى الكتاب والسنة؛ لحسم النزاع، وقطع دابر الخلاف، ولم يقل: ليبقى كل واحد على رأيه المخالف للكتاب لأجل الوحدة؛ الوحدة لا تمكن إلا باتخاذ الأسباب المؤدية إليها، ومن أعظم تلك الأسباب:
ترك المذاهب الباطلة، والانحرافات المضلة، وما لم تترك؛ فالوحدة متعذرة.
قال تعالى: {فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُم بَيْنَهُمْ زُبُرًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ}.
وهذا ذم لهم على بقائهم على تفرقهم في الدين، ومقالاتهم الخاطئة.
3: أن التفرق في العقيدة لا يمكن معه الاجتماع، وبعض الجهال يدعونا للبقاء على تفرقنا في العقيدة، ثم يطالبنا بالاتحاد أمام عدونا، وهذا تناقض ظاهر، تأخذ القارئ منه الدهشة، ويذهب به الاستغراب كل مذهب.
.
إنه قبل ظهور هذه المذاهب والنحل، ويوم أن كان المسلمون على عقيدة واحدة، واعتماد على الكتاب والسنة، وهم أمة واحدة، وقد وقفوا صفا واحدا أمام عدوهم، وفتحوا البلاد، وسادوا العباد بالعلم والدين؛ مصداقًا لقوله صلي الله عليه وسلم:(إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا: كتاب الله وسنتي).
وقوله صلي الله عليه وسلم:(فإنه من يعش منكم؛ فسيرى اختلافا كثيرا؛ فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي؛ تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومحدثات الأمور؛ فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة).
:
وما الدين إلا واحد والذي نرى ** ضلالات أتباع الهوى تتقارعأما الذي يدعو إلى عدم إنكار المذاهب الباطلة، والعقائد الفاسدة؛ فهذا يدعو إلى التفرق والتفكك.
وما ترك المختار ألف ديانة ** ولا جاء في القرآن هذا التنازع
فيا ليت أهل الدين لم يتفرقوا ** وليت نظام الدين للكل جامع
فمضمون هذه الأبيات إنكار المذاهب الباطلة، والدعوة إلى تركها، .
وهذا ما يدعو إليه كل عالم محقق وداع إلى الله على بصيرة.
نسأل الله عز وجل أن يوفق المسلمين لما هو أصلح وانفع لدينهم ودنياهم، ونقول ما قاله الإمام مالك بن أنس رحمه الله:
" لا يصلح أمر هذه الأمة إلا بما صلح أولها ".
وذلك باتباع الكتاب والسنة، والاعتصام بهما،
الشيخ الفوزان حفظه الله
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)