صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 11 إلى 14 من 14

الموضوع: علاقة النصور بالاسرة الطاهرية حكام عدن وقصة تسمية سيراف ببندر الطاهرية

    Untitled Document
  1. #11
    باحث
    تاريخ التسجيل : Dec 2009
    المشاركات : 1,400

    افتراضي

    موضوع قيم ومفيد وفيه معلومات مهمه ولكن سبب التسميه اختلفت فيه الاراء يقال انا هذي المنطقه كانت مساكن لليهود وبها اثار لهم من القدم ويقال عندما قدم العرب اليها حاربو اليهود وطردوهم منها وقالو انها طهرت منهم فسميت بالطاهريه هذي طبعاً روايات كبار السن هل هذا يرجع عند نشر الاسلام في هذي المناطق او من عهد قريب الله اعلم شكراً لكم جميع

  2. Untitled Document
  3. #12
    مساهم مميز الصورة الرمزية نصوري قح
    تاريخ التسجيل : Oct 2010
    المشاركات : 290

    افتراضي

    هل حد من اجداد شيوخ النصور كان يسمى طاهر ؟ و هل هذا الاجتهاد و البحث ينفي نسب النصور للجبور؟

  4. Untitled Document
  5. #13
    من كبار المساهمين الصورة الرمزية شبيه الريح
    تاريخ التسجيل : Apr 2010
    المشاركات : 717

    افتراضي

    شكرا للكاتب جلال الهارون و عطائه المستمر
    يا مزور التاريخ و يا فاقد الذمه ... للحين سيف جدي بيدي مانشف دمه

  6. Untitled Document
  7. #14
    باحث متخصص في تاريخ و تراث الساحل الشرقي للخليج العربي
    تاريخ التسجيل : Sep 2010
    المشاركات : 403

    افتراضي الدولة الطاهرية

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عسااااف الحمّاااادي مشاهدة المشاركة
    لاهنت ياالذيب .. معلومات قيمه
    بس ياريت اعرف ..؟ الى اي حماديه يرجع
    الشيخ عبدالسلام بن معوضه الحمادي
    ولك جزيل الشكر ..
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ

    لا أعلم عن إضافة لقب الحمادي من المؤكد أنه خطأ

    إليك هذا الموضوع :
    الطاهريون
    205 ــ 59 | 821 ــ 73
    في خرسان
    205 ــ 821 طاهر الأول بن حسين الملقب (( ذو اليمينين ))
    207 ــ 822 طلحة
    213 ــ 828 عبدالله
    230 ــ 84 5 طاهر الثاني
    ينحدر طاهر بن الحسين من نسل مولى من موالي الفرس !! . وقد علا شأنه أيام خلافة المأمون وعمل قائدا لقواته في الحرب التي خاضها ضد أخيه الأمين عام 194 ــ 810 وبعد سقوط بغداد في يد المأمون ، عين حاكما على أرض الجزيرة ، ثم عين أخيرا حاكما على فارس والشرق ، وقد سلم الخليفة المأمون الحكم لابنه طلحة بن طاهر وبهذا استمر حكم الطاهريون يحكمون نيسابور متمتعين باستقلال فعلي ، وواصلوا دفع الخراج بشكل منتظم للخلافة العباسية ، وهم مصدر رئيسي لجيوش الدولة العباسية .
    ولقد كان الطاهريون مصدر لحماية مذهب أهل السنة ، ويرجع ذلك لتعاونهم مع الفئات المختلفة من الاقطاعيين والعسكريين عربا وفرس ـ أثره في إمداد الدعم على أعلى مستوى ، ونتيجة لحسن معاملة الطاهريين وحماية لمصالح العامة وتشجيع الزراعة والتعمير ورعاية العلماء والشعراء ، وحيث كانت السلالة الرئيسية تحكم خراسان ، كان هناك أفراد منهم آخرون من الأسرة يواصلون شغل منصب صاحب الشرطة في بغداد حتى وقت مبكر من القرن العاشر .
    وقد قام الطاهريون بتوجيه جهودهم السياسية والعسكرية إلى ملاحقة الشيعة في الأقليم القزوينية ، وتصديهم للقواة ( الصفارية ) النامية في سجستان وهي تتبع اقليم خرسان . وكان محمد بن طاهر الثاني هو آخر حاكم طاهري في خرسان حيث سقطت نيسابور في يد ( يعقوب بن ليث الصفاري ) في سنة 271ـ 885 أعيد محمد الطاهري لحكم نيسابور وتوفى أوائل القرن العاشر .
    الصفاريون الحكام : ـ
    يعقوب بن ليث الصفار ــ عمرو بن ليث ــ ((طاهر بن محمد بن عمرو)) ــ ليث بن علي ــ محمد بن علي ــ محمد بن هرمز ــ أحمد بن خلف بن ليث بن علي ــ ولي الدولة خلف بن أحمد ــ طاهر بن خلف حكم تحت السيطرة الغزنوية ــ نصر بن أحمد حكم تحت السيطرة الغزنوية ــ مودود حكم تحت السيطرة السلجوقية ــ بهاء الدولة طاهر بن نصر ــ بهاء الدولة خلف بن نصر ــ تاج الدين نصر بن خلف ــ شمس الدين أحمد أو محمد ــ تاج الدين حرب ــ شمس الدين بهرام شاه ــ تاج الدين نصر (( فترة الاحتلال المغولي )) ركن الدين أبو منصور ــ شهاب الدين محمود ــ وتلاهم 14 حاكما من سلالتهم .

    الأسر الحاكمة في الاسلام ص 141

    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    هذا الجزء منقول

    حكم الطاهرية في اليمن (( 855- 923هـ/ 1451- 1517م ))

    ورثت الدولة الطاهرية مناطق نفوذ الدولة الرسولية وهي معظم اليمن باستثناء مناطق الجبال الشمالية التي تنافس عليها الأئمة الزيديون. والموطن الأصلي لبني طاهر هو منطقة جبن من بلاد رداع حيث كانت لهم الرياسة فيها، وقد توطدت العلاقة بين بني طاهر ودولة بني رسول في أواخر الدولة الرسولية بمصاهرة تمت عام 836 هـ/ 1432م بين الملك الظاهر الرسولي وابنة كبير آل ((طاهر الشيخ طاهر بن معوضة ))، ثم صار آل طاهر ولاة لآل رسول في جهاتهم ، بل وامتد حكمهم إلى عدن في فترات لاحقة، وعندما أيقن آل طاهر من أن أمر الرسوليين إلى زوال لا محالة أعدَّ الشيخ علي بن طاهر بن معوضة الملقب( بالمجاهد ) الذي سيقدر له مع أخيه عامر الملقب بالظافر أن يكون أول ملوك دولة الطاهريين - حملةً لحرب الملك الرسولي المسعود في عدن، ولكنه عاد من حملته خائباً ولم يتمكن من القضاء على خصمه المسعود ، ثم أعد نفسه إعداداً أفضل فكرر حملته على عدن في العام 858 هـ/ 1453م وتمكن هذه المرة من طرد المسعود منها فتوجه إلى بلاد موزع ومنها إلى مدينة حيس بصحبة المماليك الذين أرادوا دخول عدن ثانية معه لكنه خلع نفسه هناك كملك ، ليبقى في الساحة الملك المؤيد الذي دخل عدن إثر انسحاب الطاهريين الطوعي منها إلى المقرانة مقر حكمهم لمزيد من الاستعداد ، ثم أعادوا الكرة الأخيرة في شهر رجب من العام نفسه وتمكنوا من دخول عدن وأسر المؤيد هناك آخر ملوك دولة بني رسول، وكان الأخوان المجاهد والظافر من آل طاهر يحكمان معا دون تقدم أحدهم على الآخر.
    وقد أمضى الطاهريون سني حكمهم كغيرهم من الدول التي سبقتهم في تثبيت حكمهم في تعز وعدن وجهات تهامة حيث المماليك يفرضون إرادتهم هناك بالتعاون مع بعض القبائل كالمعازبة ، كما مد الطاهريون سلطتهم إلى الشحر في حضرموت بعد أن حاول ملك الشحر غزو عدن فردوه على أعقابه ووليها بالنيابة عن الطاهريين أسعد بن إسماعيل النهمي، بل وتمكن من السيطرة على صنعاء وثبت فيها نائباً له، في وقت كان الأئمة الزيديون فيه في حالة كمون إثر صراعاتهم الدامية فيما بينهم. ولم يلبث أن نشطوا ثانية فسيطروا على جهات متفرقة، وكانت صنعاء خاضعة لنفوذ الإمام المؤيد ، وهو ما دعى الملك الطاهري الظافر إلى التحرك صوب صنعاء لاستعادتها وفي المجابهة بين قوات الظافر والأمير الزيدي على صنعاء سقط الملك الظافر قتيلاً في الميدان عام 870 هـ / 1466م ، وهو ما أقنع أخوه الملك المجاهد بالتخلي عن طموحه للاستيلاء على صنعاء، فتركها وما حولها للأئمة الزيديين الذين رغبوا هم أيضاً عن مد نفوذهم إلى الجهات السفلى من اليمن. وبعد الملك المجاهد الذي وافته منيته عام 883 هـ/ 1478 م بعد حكم دام خمسة وعشرين سنة قضاها في توطيد الحكم ومقاتلة المتمردين- سلم الحكم لابن أخيه عبد الوهاب بن داود الطاهري الملقب بالمنصور وفي عهده انتقلت عاصمة الطاهريين من جبن برداع إلى عدن حيناً وتعز حيناً آخر. أمضى الملك المنصور أحد عشر عاماً في الحكم صرف معظمها في تثبيت حكمه في جهات تهامة بالذات حيث قام بتصميم نظام لتوزيع مياه وادي زبيد بالعدل كما بنى عدداً من المدارس والمساجد وأصلح ما تخرب منها .
    وخلف الملك المنصور عبد الوهاب ابنه عامر الذي لقب بالظافر وقد لقي معارضة من أسرته فجرت حروب كثيرة بينهما سيطر خصومه خلالها على حصن جبن ، وأخذ عامر بن عبد الوهاب يجيش من مقره في تعز ضد خصومه وكانت الغلبة له في كل المعارك التي استنزفت الجانبين رجالاً ومالاً ، وتمكنت خلال هذه الحرب القبائل التهامية من استغلال الضعف والتمرد ثانية على الدولة الطاهرية، لكنها اضطرت للخضوع ثانية بعد أن وجه إليها الملك عامر بن عبد الوهاب جيشاً قضى على كل تمرد فيها فأمنت السبل وعم السلام، وأخذ الملك عامر بن عبد الوهاب يطمح في السيطرة على صنعاء وتوحيد اليمن تحت حكمه، فتقدم إلى ذمار التي اعتبرت مدخلاً للسيطرة على البلاد الواقعة تحت حكم الأئمة الزيديين وتمكن من الاستيلاء عليها عام 897 هـ / 1491 م وبعد أن وطدَّ أقدامه في ذمار والجهات الساحلية تحرك الملك عامر بن عبد الوهاب عام 910 هـ / 1504 م نحو صنعاء بجيش ضخم جداً تمكن به من حصار صنعاء ودخولها بعدئذٍ دخول الفاتحين ، ووقع الإمام الوشلي، الذي يسميه مؤرخ الرسوليين ابن الديبع ، رئيس أهل البدعة ومؤسس الفتنة، وقع مع أمراء حربه أسرى ونقلوا إلى تعز حيث حددت إقامتهم ، أما الملك الطاهري فقد أقام في صنعاء يسير أمورها ويخضع ما تبقى من حصونها وقلاعها ليسيطر على معظم اليمن، وعاد إلى تعز في العام التالي ، في الوقت الذي أعلن فيه طامح جديد من الأئمة هو الإمام شرف الدين نفسه إماماً جديداً وأخذ يدعو لنفسه في منطقة الجبال بحجة ويبحث عن الأعوان لحرب الطاهريين الذين اعتبرهم أعداء جائرين لله، بل أنه أخذ بمراسلة من سماهم الغزاة الكرماء وهم المماليك الشراكسة الذين أخذوا يجوبون البحر الأحمر وسواحل اليمن لمجابهة قوة البرتغاليين النشطة هي الأخرى في سواحل البحر الأحمر والعربي والتي أخذت تهدد عدن وجزيرة كمران .
    وقد لعبت رسالة الإمام شرف الدين لقائد قوات المماليك حسين الكردي المرابط في جزيرة كمران دوراً في التعجيل بنهاية الطاهريين، فقد طلب القائد المملوكي من الطاهريين أن يجهزوا معه قوة لمحاربة البرتغاليين الغازين للسواحل الإسلامية، إلا أن الطاهريين رأوا عدم إجابة هذا الطلب، وعلى إثر ذلك قرر المماليك النزول بقواتهم إلى السواحل اليمنية لمقاتلة الطاهرية وهو بالضبط ما أراده الإمام شرف الدين ، وقد نزل المماليك إلى الساحل اليمني بأسلحتهم الجديدة مثل المدافع والبنادق والتي لا عهد للناس بها وهي البنادق التي وصفها ابن الديبع ووصف فزع الناس منها، ودارت الحرب بين الطاهريين من جهة والمماليك ومن تعاون معهم مثل الإمام شرف الدين وبعض القبائل من جهة أخرى، وقد كانت المعارك مع ما يرافقها من سلب ونهب سجالاً تخللتها حالات مفاوضات وصلح قصير الأمد، مع خلافات بين أفراد القوة الغازية ، وكانت ساحات القتال بلاد تهامة وتعز ورداع والمقرانة وصنعاء .
    وكانت آخر المعارك بين الطاهريين وخصومهم من الغزاة وأعوانهم قرب صنعاء لقي فيها الملك الظافر عامر بن عبد الوهاب حتفه وذلك عام 923 هـ/ 1517 م ، بعد حكم دام ثلاثة عقود لتنتهي بموته الدولة الطاهرية بعد خمس وستين عاماً، ولم يبقى من الدولة الطاهرية إلا جيب عدن الذي تمكن الأمير عامر بن داود الطاهري من الاحتفاظ به حتى قضى عليه الأتراك بعدئذ، ومن أبرز منجزات الظافر عامر بن عبد الوهاب المعمارية بناؤه لمسجد العامرية في رداع والذي ألحق به قأخذت تواصل نشر العلم بعد أن جلب إليها العلماء من كل مكان، ولا يزال هذا المسجد بزهوه الفني المعماري قائما إلى اليوم ، خاصة بعد ترميمه في السنوات الأخيرة وهو ما أعاد إلى المسجد رونقه وبهاءه.


    فالطاهريون لهم امتداد حكم بكثير من الأقاليم الاسلامية .

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •