صلاة الغائب على روح الزعيم العربى جمال عبدالناصر فى الغويرزة

[منصوري]

صلاة الغائب فى مساجد الغويرزة عام 1390هـ 1970م على روح الزعيم عبدالناصر
28 سبتمبر الذكرى ال 41 على وفاة الزعيم العربى جمال عبدالناصر الذى توفى فى 27 رجب 1390هـ الموافق
28 سبتمبر 1970م ... فى الغويرزة سمع المرحوم عبدالله بن عبدالرحمن المنصورى من الراديو الذى فى منزله من صوت العرب
فى الليل عندما كان يستمع الى نشرة الاخبار فجأة سمع هذا النبأ الحزين ... كان نائب الرئيس أنور السادات يقرأ بيان الوفاة تسمر المنصورى أمام الراديو لايصدق ماسمع حتى وصل السادات الى مقطع فقدت الجمهورية العربية المتحدة وفقدت الامة العربية أغلى
الرجال وأشجع الرجال , وأعز الرجال .. هنا جهش المنصورى بالبكاء وهو الرجل الجلد ... سار المنصورى الى أم محمد وهو يبكى
ويخبرها بالخبر المشئوم / مات جمال / أم محمد لاتعرف فى السياسه لكن تعرف كما يعرف الاميون فى العالم من هو عبدالناصر ..
فى اليوم الثانى للوفاة طلب من المصلين فى المسجد أداة صلاة الغائب على روح الزعيم العربى .. رحم الله المنصورى وعبدالناصر .

[كحيلآن الحمادي]

هذا دليل على أنهم عرب لهم غيره وحميه
ومهتمين لكل القضايه العربيه ولم ينسلخوا من عروبتهم لليوم
جزاك الله خير اخوي النصوري

[عمر الحوسني]

الله يرحم الزعيم جمال عبدالناصر و رحم الله الاجداد قصه بها الكثير من العبر و الدروس

[الظبيانية]

الله يرحمه و يعمد روحه الجنه

جزاك الله خير اخوي المصوري

[وليد جابر آل بوخلف]

مب غريبه على اهل الغويزه و اهل الساحل عامتاً هالمواقف التي تعبر عن انتمائهم و حبهم و لائهم التام للعروبة و الاسلام كذالك ما انسى الحزن الشديد لاهل الساحل عند وفاة المغفور له باذن الله الشيخ زايد بن سلطان ال نهيان رحمه الله


حفظ الله اهل الجزر و الساحل الشرقي

تحياتي لك المنصوري قلمك جميل

[نصوري قح]

رحمة الله عليهم اجمعين شكرا المنصوري على القصه

[منصوري]

شكرا لمرورك على موضوعي وهذا شرف لي ووسام على صدري

[بركان لارك]

كثير من المنازل في حياة الزعيم جمال عبدالناصر كانت تعلق على الحائط صور الراحل وخصوصا في رؤوس الجبال
الكل كان يحب هذا القائد وهذا دليل كبير على حب سكان رؤوس الجبال لقادة العرب وخصوصا لصدام حسين
ولاننسى كلمة صدام حسين لسكان المضيق سواء على الضفه الغربيه أو الشرقيه يحثهم على أيقاف سفن الامريكان والفرس ويقولو لهم أمنعوهم ياأهل المضيق

قد قراء تاريخ هؤلاء العرب وعرف جلدتهم ومدى صلابتهم بتحديهم لكل أنواع الاحتلال من البرتغال والفرس والهولنديين والانجليز والهنود
ويامرحبا والنعم بأهل الغويرزه والمناصير والنعم سبعة أنعام