ومعلومه أخـرى الشيخ سعيد بن راشد الشحي تصاهر مع بني شراره في هنجام ويطلق على فخذ من أبناء سعيد بن راشد بني شرار لأنه أمهم من بني شراره
حادثـة تواجد الكمازره أهالي البلد قديمــاّ في جزيرة لارك وقدوم الظهوريين مؤخـراّ والبقاء في البلد
حيث يروي الراوي أن في ذات يوم أصبحت مشاجرات قبليه بين الكمازره في مناطقهم وقد أدى هذا الشي
الى مشاكل كبيره بين الاطراف حتى ماتوصلو بالاخيـر الى قرار بأن يطردو جماعه من مناطقهم
ويأخذو اموالهم وقرر بالاخير شيخ من بينهم الرحيل بعدما قامو بشتم أعراضهم والتهجم عليهم
فقررو اللجؤ الى جزيرة لارك حيث بتلك الفتره جزيرة لارك كانت تخص الشحوح المهاجرين القدامى
وعند أقتراب القارب أو البقار لساحل الجزيره البلد نزلو عند القلعه وكان يتواجد حراس يحرسان القلعه
وكان بحوزتهم أسلحه من نوع مصلبخ وأم فتيل فتحاورو مع الحراس وأخبروهم بمشاكلهم فأخذ احد
الحراس يجري لشيخ الجبل سعيد بن راشد الشحي ويخبره بأن جماعه من سكان منطقة رؤوس الجبال اتو يطلبو العيش معنا فأرسل الشيخ سعيد بن راشد بعض الرجال لمعاينة الحدث واخذ الاجراءت اللازمه معهم ووأصاهم بأن يعطوهم من البحر حتى القاف وأن لايتعدو القاف أبدا وهكذا أرسل الشهود والكتاب وأتفقو على معايير كثيره للعيش ومن تلك الفتره بدا يتوافد الى جزيرة لارك البلد سكان من مناطق مختلفه للعيش في البلد سواء من كان يأتي بموسم التمور أو المصاهره مع سكان البلد ,,