كنت اسمع ......

رفيف العين:. فاذا رف جفن العين اليمنى فإن هذا دلالة على خير سيأتي لهذا الشخص، وإذا رف جفن العين

اليسرى كان دلالة على السوء والشرّ الذي قد يصيب هذا الشخص!!‏

-طنين الأذن: إذا شعرت بطنين مفاجئ داخل أذنك اليمنى فهذا معناه أن آخرين بعيدون وفي

نفس اللحظة يذكرونك بالخير،

وإذا كان الطنين بالأذن اليسرى فإن الآخرين يذكرونك بالسوء.‏

الحجة او النمنة في كف اليد: من يحك يده اليمنى فإن ذلك دلالة على قرب التسليم على ضيف

عزيز او انه سيصافح شخصاً عزيزاً عليه كان غائباًَ لفترة طويلة، ومن يشعر أو يحكّ كفَّه الشمال فإنه

سوف يقبض أموالاً قادمة إليه في الطريق

. (وقد يتحقق هذا الاعتقاد صدفة في بعض

الأحيان فيعتقد انه كلما حكته يده لا بد من ان يقبض نقودا او يسلم على احد من الناس)


نهيق الحمار سببه رؤيته للشيطان، وان صياح الديك سببه رؤية ملاك

يضطر الجان إلى تقمص أشكال الحيوانات بغية التنكر، ولذلك يحاذر الناس ان يقتلوا او يلحقوا الاذى ليلا

بحيوان خصوصا اذا كان كلبا او قطا اسودا


- يحاذر الناس من رمي اشياء في اماكن فارغة اعتقادا منهم ان الجن يسكن هذه الأماكن، فيذكرون اسم

الجلالة او النطق بالبسملة عند القيام بذلك..


بحلول الظلام تخرج من قبور الاموات جنيّة تتلبس من يمر من المقبرة بمفرده، وقد

تصرعه، ولا تذهب الا مع تباشير الصباح الأولى. وإذا تجرأ احد على الذهاب إلى الأماكن المعتمة او

المهجورة في الليل، فانه يكون شديد الخوف بحيث ان كل حركة او صوت يتصوره وكأنه من فعل الجن، فيزداد

رعبا. فلم يكن يجرؤ احد على الذهاب الى هذه الأماكن الا بصحبة شخص آخر على الأقل، لأنه في المعتقد

الشعبي ان الجنّ لا يتعرّض للإنسان الاّ إذا كان بمفرده في الأماكن الموحشة.


- الصفير ليلاً يجمِّع الشياطين:


- الغناء في الحمام يجمع الشياطين


- وجوب البسملة عند سكب الماء على الأرض ليلاً، لأنه قد يؤذي الجن فيتلبس الإنسان

- البسملة عند دخول الأماكن المهجورة والمظلمة لأنها تسكنها الجن والشياطين

- الاعتقاد بتبخير البيوت بالأعشاب المتنوعة كالحرمل طردا للجن والشياطين، وإزالة للعين والحسد.

- واكثر ما يخشى الناس ان تقع عين الحاسد على الاطفال والشباب والعرائس والخيول والجِمال والابقار

لذلك يستعملون اسلوبا وقائيا وهو تعليق الحجاب او التعاويد .


الناس دائما يذكرون اسم الله ويتوسَّلون الى ان يحيط اسم الله عنايته بالأطفال والعرسان والحيوانات البيتية

لئلا يتعرضوا للشرّ والاذى.


- ولا يكاد بيت ف الفريج يخلو من " المهد -سرير الطفل- الذي يعلق عليه التعاويد لتحمى الطفل من الحسد.


- وقد يرسم على الجدار الخارجي راحة الكف ، ومن الناس من يفسر الكف بأنه أشبه بطعنة في وجه الحسود.
-
ومن العبارات التي تكتب على الواجهة الخارجية للبيت، للوقاية من الحسد: عين الحسود فيها عود، الحسود

لا يسود، هذا من فضل ربى، وما بكم من نعمة فمن الله، الملك لله الواحد القهار، بسم الله.. ما شاء الله..

لا قوة إلا بالله، وأما بنعمة ربِّك فحدِّث.


- الاعتقاد بحرق الأوراق المكتوبة والتبخر بها حفظا من الصرع والسحر والعين والحسد.


- الاعتقاد بالذبح على السيارة الجديدة والبنيان ونحوه، وقاية وحفظا من الشرّ والمكروه


- - غمس اليد بدم الذبائح وطباعتها على جدران البناء الجديد، او السيارة الجديدة درءاً للعين الحاسدة

- تسمية الأولاد بغير اسمهم الحقيقي. فما ان يولد لهم طفل وخوفا من ان يحسد هذا الطفل او يموت كما

حدث لعائلة غيرهم، فإنهم يلجأون الى تسميته بغير اسمه الحقيقي، وهذا الامر حسب إعتقادهم سيحفظ

لهم الطفل من الموت، ويبعد عيون الآخرين وحسدهم، خاصة حينما يأتي طفل لهذه العائلة دون غيرها.


- عدم العناية بنظافة الأولاد، للوقاية من العين والحسد

- كسر البيض على السيارة ونحوها، للوقاية من العين والحسد.

- الاعتقاد بحرق البخور في البيت او تبخير الشخص لدفع الحسد والنكد والسحر

- كتابة "عين الحسود فيها عود"، "عين الحسود لا تسود" أو "عين الحسود تبلى بالعمى"،

- يعتقد البعض أن الدق على الخشب يرد العين والحسد، وهذا ملاحظ في حياتنا اليومية، فإذا تلفظ أحد

بكلمات إعجاب وإطراء لأمر ما، يقال له ( دق ع الخشب). وأساس هذا الاعتقاد أن بعض القرويين في

أوروبا - خلال القرون الوسطى - كانوا يعتقدون أن الأرواح الشريرة تسكن في جوف الأشجار وتمكث فيها،

حتى بعد قطعها وتشكيلها إلى أثاث، وعند طرق الخشب تهرب الأرواح الشرير.



- وضع الكف على باب الدار او على جدار البيت للوقاية من الحسد


- وضع أشياء كالحرز و السخين في منام الطفل باعتقاد أنها تحفظ من العين وأذى الجن.



- تعليق تعواده او تعويذه في أعناق الأطفال اعتقاداً منهم بأنها تقيهم من العين الحاسدة

- يتشائم الناس من رؤية القط الاسود والكلب الاسود

- من يضحك كثيراً جداً في جلسة ما سوف يحصل له مكروه!! لذلك ترى البعض يقولون بعد هذا

الضحك "اللهم اجعله خيراً".


- - يعتقد البعض أن القهوة إذا فارت على النار فهي دلالة على حدوث خير

- تعبئة فنجان القهوة الى حافته وتقدميه للضيف دليل على الكراهية الكبيرة للشخص المقدم له الفنجان.

- كان بعض أهالي يعتقدون بكرامات الأولياء الصالحين فيتبركون بهم لنيل كراماتهم، وينذرون النذور ويذبحون

الذبائح عند قبورهم اعتقاداً منهم بأن ذلك سبباً من أسباب قبول النذور ببركة هؤلاء الأولياء الصالحين. ومن

المقامات التي كانت تستقبل جموع النساء يوميا وبكثافة في المناسبات الدينية- مقام "المدني "في نخيلو

و الشيخ شعيب ". و ....والمرأة بطبيعتها لديها الاستعداد التلقائي للاعتقاد في منح الأولياء للكرامات

والبركات، وتلجأ إليهم عندما تجد نفسها في أزمة او مرض


- الحجاب: او التعواده يكتب على ورقة صغيرة آيات قرآنية، ويخاط عليها في قطعة قماش تأخذ شكل المثلث،

وتربط في رأس المثلث قلادة تلعق في رقبة الطفل او المسحور، او قد تشبك بدبوس على كتف او صدر

الطفل.

- الاعتقاد بوضع المصحف في السيارة دفعاً للعين أو توقياً للخطر

- وضع آيات من كتاب الله عز وجل وخاصة آية الكرسي وتعليقها على صدور الأطفال للحفظ من العين

والحسد وغيره من الأمراض الأخرى.

- تعليق القلادة في رقبة الطفل وتكتب بها آيات من القرآن الكريم للوقاية من الحسد

-
- رش الماء وراء المسافر تفاؤلا بعودته قريبا سالما إلى داره

- اذا انكسر صحن أو كوب أو إبريق فخار يبادر أصحاب البيت بالقول في الحال "انكسر الشر" اعتقاداً منهم أن

مصيبة كانت ستحدث، ولكنها فشلت وكان كسر إحدى الأواني تعويضاً ودرءاً لهذا الشر.‏




- الاعتقاد أن الشمس تعطي الطفل أسنانا جميلة بدل المخلوعة، فكان الأطفال يقذفون السنّ المخلوعة

باتجاه الشمس وهم يقولون: "يا شمس خذي سنّ هالحمار وأعطيني سنّ غزال"!


عند سماعهم عواء العوا او ثعلب عليهم ان يدورو ثيابهم اعتقادا بانه اعضاا ستدور مع دوران اليد و يسكت

عن العوااْ

عدم ضرب حجرين ببعض خشية نشووب عراك بين احد الاشخاض

الحذا ء او النعال المقلوب يكون مشؤوما فيتوجب ان يكون في حالته العاديه

و عدم تقليم الاظافر في الليل اعتقادا بانه يمنع ابواب الرزق و وضع الاظافر في ورقه صغيره

و ابقااوها في ثقب جدار و عدم رميها بعيداا


وعلى العروس عندما تدخل الى بيت الزوجيه أول مره عليها ان تطفر من فوق الذبيحة التي تنحر لها

)
ويتشاؤمون من ترك المقص المفتوح لاعتقادهم بان افواة الناس تبقى تتكلم عنهم

عدم كنس البيت بعد المغرب لاعتقادهم يقل الرزق


واذا وجد احدهم قطعة خبز على الارض فانه لايطؤها بقدمه بل يلتقطها ويقبلها ثم يضعها في ( فتحتة

الحايط ) او بالقرب منه كما انهم يلتقطون من الارض كل ورقة مكتوبة ويحرقونها او يضعونها في ثقب الحائط

ايضا خشية ان يكون فيها اسم الله جل جلاله


لايجوز كنس فناء الدار وقت الغروب لكي لا تزول النعمة


ووقوف اللقمة في البلعوم

عندما يتقدم الشخص للاكل وبعد ان يأكل لقمة او لقمتين لا تدخل احداهما في البلعوم بسهولة اي يلاقي

صعوبة في بلعها فيعتقد بان احد ابنائه ان كان متزوجا او احد المقربين له اذا لم يكن متزوجا جائع. ولذلك

لاتدخل اللقمة بسهولة وتحدث عادة مثل هذه الحالة عندما يكون ذلك الشخص مغتربا (اي) بعيدا عن اهله



كانت هاي سالفه فريجنا لليوم ان شالله نالت ع رضاكم

خالص احترامي و تحیاتی

ولد الفريج

<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<یزاکــــــم الجنّــــــــة>>>>>>