مقتطفات من كتاب عرب الخليج لكابته ب . ج سلوت

فـي جزيرة لارك شبه القاحله فيها قريه واحد وفيها حصن هرمزي أو برتغالي وذكر رحاله معاصر بأن الهولنديين قد بدأو ببناء حصن في جزيرة لارك لأكنهم أوقفو العمل بعدما أحتج الفـرس على ذلك وقد أكمل الفرس هذا الحصن بعد ذلك وليس هناك

مايثبت صحة هذه القضيه في الوثائق الهولنديه ويذكر رحاله معاصر أخر انه كان للقائد الهولندي وواليرند جلينش دي جونغ


حديقه هناك في عام 1645 , وكان يسكن الجــزيره الشحــوح وهم جمـــــــاعه من الــــعـــرب غـريبو الاطـوار الـى حد ماكــانـو يعـيشـو في شبه جــزيـرة مسندم
ب, ج, سلوت ضفحة 41 من الكتاب

ويقع الحصن في البلد ويجاورها سكانها من الظهوريين والكمازره المهاجرين بعد الشحوح بسنوات وهي القريه الرئيسيه في الجزيره والقريبه من البحر وتقع بأتجاه جزيرة هرمز حيث أثبت أن هناك عـلأقه قديمه بين سكان جزيرة لأرك القدامى وسكان جزيرة هرمز ونستخلص التحليل بالقول كان في جزيرة لأرك بستان كبير يبتدأ من منطقة خلف القاف ويمر بقبر السيد أسماعيل وثم ذاهبأّ الى الموشـه وينتهي بالصنانيه

صور للرسام البـرتـغالي أو الهولندي يتضح القلاع الصغيره والبستان



وهذا البستان يقع على ساحل رملي يبعد عن البحر أميال وهذا يدل على تواجد الهرمزيين في الجزيره في فترة الصيف يقدمون لمراعيهم وحيواناتهم

ويتضح بالرسومات توجد قلاع أخرى وهي التي أحتج عليها الفرس من بنائها مثل ماذكر سلوت

ومن مذكرات لوريمير كتاب دليل الخليج : هناك أثار لحصن قديم أمام الارض القريبه منها تسمى خربستون فتحمل أثار تدل على أن شعبا قد أحتلها بالسابق وهذه المنطقه تابعه للشـحوح





































أنتهـي التـقـريـر بحمد الله تعالـى